A SECRET WEAPON FOR أسباب الفجوة بين الأجيال

A Secret Weapon For أسباب الفجوة بين الأجيال

A Secret Weapon For أسباب الفجوة بين الأجيال

Blog Article



وقد قسم علماء الاجتماع أنواع الأجيال إلى: جيل طفرة المواليد، وجيل إكس، وجيل واي، وجيل زد. ويمكننا الإشارة إلى كل جيل من هذه الأجيال سريعًا، لفهم سياق الحديث.

وقد أثارت هذه الثورة الكثير من النقاشات والجدالات داخل الأسر المصرية، بين الآباء والأبناء، ووصل الأمر إلى حد حدوث خلافات داخل الأسرة الواحدة، وصلت في بعض الأحيان إلى حد القطيعة، بسبب هذه النقاشات والجدالات.

الصراع ليس له علاقة بالعمر أو اختلافات الأجيال أكثر من ارتباطه بالسلطة – من يمتلكها ومن يريدها ، يقول ديل: “إن ما يسمى بفجوة الأجيال هو ، في جزء كبير منه ، نتيجة لسوء الفهم وسوء التواصل ، ويغذيها انعدام الأمن العام والرغبة في النفوذ من المفيد التعرف على أعراض الصراع ، والأهم من ذلك ، تحديد الأسباب الفعلية للنزاع والقضاء عليها – أو منعها.

وتتمثل مجموعات مفهوم فجوة الأجيال في علم النفس في الجيل العاشر الذي نشأ مع التقنيات الناشئة وعدم الكفاءة الثقافية والمؤسسية، فقد تم ملاحظة تطورات تكنولوجية كبيرة، وتتمثل مجموعات مفهوم فجوة الأجيال في علم النفس في الجيل في جيل الألفية الذي يعتبر جيل النمو.

أضف إلى هذا، يتوجب على الناس توخي الحذر كي لا يعزى كل التوتر الحاصل بين الأجيال إلى فارق العمر فقط، كما يرى "ماثيو كابلان"، أستاذ "التواصل بين الأجيال" بجامعة بنسلفانيا الحكومية في الولايات المتحدة الأمريكية.

كما ازدادت الفجوة بين الأجيال بشكل كبير هذه الأيام وقل التعايش بينهم لأن الوقت يتغير بسرعة ويجد الناس صعوبة في التكيف مع ???????? هذا التغيير ، للتغلب على هذه المشكلة ، يجب على الآباء الاهتمام بكل ما يتعلق بأبنائهم والتعامل معهم بإيجابية بدلاً من مجرد توبيخهم وتركهم بمفردهم للتعامل مع مشاكلهم ، إن إعطاء الوقت للأطفال ، والتواصل المفتوح ، والسماح للطفل بالشعور بالحرية وعدم التعرض لأي نوع من الضغط ، سيؤدي في النهاية إلى تقليل الفجوة بين الأجيال إلى حد مقبول.

ضعف شخصية بعض الآباء والأمهات: وجهلهم بالعلم وعدم قدرتهم على الحوار مع أبنائهم، وبخاصة مع متطلبات العصر الموجودة عندهم.

الألوان تحكم المنطقة: ماذا وراء الخطوط الزرقاء والخضراء والبنفسجية في خرائط الشرق الأوسط؟

الخلافات البسيطة: عادةً ما يتعلق هذا النوع بالأمور الحياتية اليومية البسيطة كالخلافات حول مواعيد النوم للأبناء الدراسة والخروج أو ما يتعلق منها باللباس أو اتباع الموضة، إضافة لبعض السلوكيات التي قد يراها الوالدين مرفوضة لكن لا يكون لها تأثير كبير على مستقبل الأبناء

وتزداد تلك الصراعات بزيادة التحولات الاجتماعية والثقافية في المجتمعات. وعادة ما تقف هذه التحولات في صف الجيل الأصغر القادر على التعاطي مع مستجداتها، مما يخلق العديد من السجالات بين الجيل الأكبر والجيل الأصغر ويقلل من ساحات الالتقاء بينهما.

فإن السبعينات والثمانينات تتميز بأنها حقبة المتفشية مع إهمال الأطفال، كما يتضح من هذه الظاهرة باعتبارها المفتاح الاطفال.

التأكيد على خطورة الأعمال الدرامية المعززة لقيم العنف والبلطجة والإجرام.

التكنولوجيا الحديثة هي أحد أهم العوامل التي تساهم في توسيع الفجوة الجيلية. على سبيل المثال، الجيل الأكبر قد يجد صعوبة في مواكبة تقنيات مثل الهواتف الذكية، وسائل التواصل الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي.

وبالقياس على الحالة المصرية، نجد غياب الوعي الديني بين أفراد الشعب، وخاصَّة بين الشباب، حتى وإن بدت عليهم سمات التدين. ونجد التشويه المتعمد لتعاليم الدين الإسلامي مِن قِبَل الإعلاميّين الموالين للنظام الحاكم، وأيضًا مِن قِبَل مَن يسمون أنفسهم بالدعاه الجدد.

Report this page